لقد جاء إنشاء جامعة المستقبل مواكباً لمتطلبات حركة التنمية الشاملة التي تشهدها الألفية الثالثة على الصعد كافة. واستطاعت الجامعة في ضوء رؤيتها ورسالتها وأهدافها، وخلال فترة زمنية قصيرة أن تؤسس صرحاً علمياً رصيناً، تسارعت فيه خطى الارتقاء بكل مرتكزاتها الا